نحن في عصر يمكننا أن نجعل كل شيء فيه إسلامي ، يريد المرقعون أن يأسلموا كل شيء
يظن المغفلون أنهم يستطيعون صبغ كل شيء بالإسلام ، فخرجوا علينا بـ
" المسرح الإسلامي " و " الفن الإسلامي " و " الغناء الإسلامي " و " المصيف الإسلامي " و
" المايوه الإسلامي " و " رحلات جامعية إسلامية " و " فرح إسلامي " ..... !
الترقيع ، يريدون الجمع بين الإسلام والجاهلية ، بين إيمان وكفر !
وآخر هذه الترقيعات القبيحة ، كما في الخبر
عمل " الديسكو الإسلامي " الذي سوف يُدخل في الإسلام بـ :
1) منع الخمور !
2) منع الاختلاط !
3) منع الفتيات من لبس ما يكشف البطن !
أما " المعازف " و " الرقص " و " ضياع العمر " و " كشف ما دون البطن " .... ، لا بأس به
ولن نخالف الإسلام بشيء من ذلكم !
أي إسلام هذا الذي يهبط إلى حضيض الناس ودنوهم ؟!
إن الإسلام لا ينزل إلى أهواء الناس ، ولا يتبع أهواءهم ، ولا يخضع لعواطفهم ، أو ينصاع لرغباتهم .
إنه لم يأتِ ليوافق شهوات الناس المتمثلة في تصوراتهم وأهوائهم ، وعاداتهم وتقاليدهم ، سواء ما كان إبّان الجاهلية الأولى
أو ما تخوض فيه البشرية اليوم في الشرق والغرب من ضلال مبين ..
جاء الإسلام ليُلغي هذا كله إلغاء ، وينسخه نسخا ، ويقيم الحياة على أسسه الخاصة وقواعده الخاصة
لينشئ الحياة إنشاء
ينشيء حياةً تنبثق منه انبثاقا .
ومن أعجب الطرائف ، ما حدثني به أخ فاضل أن شبابا جامعيا ( إخوانيا ) خرجوا من بلده في رحلة إلى القاهرة
فذهبوا إلى الديسكو ! ولما دخل وقت الصلاة تجمعوا في أحد جوانبه وصلوا !
قال قائلهم : أردنا أن نعرف حالنا وقت الفتن ، أنصلي أم تخطفنا الفتن وننسى الصلاة ؟!
يظن المغفلون أنهم يستطيعون صبغ كل شيء بالإسلام ، فخرجوا علينا بـ
" المسرح الإسلامي " و " الفن الإسلامي " و " الغناء الإسلامي " و " المصيف الإسلامي " و
" المايوه الإسلامي " و " رحلات جامعية إسلامية " و " فرح إسلامي " ..... !
الترقيع ، يريدون الجمع بين الإسلام والجاهلية ، بين إيمان وكفر !
وآخر هذه الترقيعات القبيحة ، كما في الخبر
عمل " الديسكو الإسلامي " الذي سوف يُدخل في الإسلام بـ :
1) منع الخمور !
2) منع الاختلاط !
3) منع الفتيات من لبس ما يكشف البطن !
أما " المعازف " و " الرقص " و " ضياع العمر " و " كشف ما دون البطن " .... ، لا بأس به
ولن نخالف الإسلام بشيء من ذلكم !
أي إسلام هذا الذي يهبط إلى حضيض الناس ودنوهم ؟!
إن الإسلام لا ينزل إلى أهواء الناس ، ولا يتبع أهواءهم ، ولا يخضع لعواطفهم ، أو ينصاع لرغباتهم .
إنه لم يأتِ ليوافق شهوات الناس المتمثلة في تصوراتهم وأهوائهم ، وعاداتهم وتقاليدهم ، سواء ما كان إبّان الجاهلية الأولى
أو ما تخوض فيه البشرية اليوم في الشرق والغرب من ضلال مبين ..
جاء الإسلام ليُلغي هذا كله إلغاء ، وينسخه نسخا ، ويقيم الحياة على أسسه الخاصة وقواعده الخاصة
لينشئ الحياة إنشاء
ينشيء حياةً تنبثق منه انبثاقا .
ومن أعجب الطرائف ، ما حدثني به أخ فاضل أن شبابا جامعيا ( إخوانيا ) خرجوا من بلده في رحلة إلى القاهرة
فذهبوا إلى الديسكو ! ولما دخل وقت الصلاة تجمعوا في أحد جوانبه وصلوا !
قال قائلهم : أردنا أن نعرف حالنا وقت الفتن ، أنصلي أم تخطفنا الفتن وننسى الصلاة ؟!